ما وراء الأبجدية: تحديات وإبداعات في تعليم العربية للناطقين بغيرها
هل تعلّم الأبجدية هو أصعب ما يواجه الطلاب في فصول العربية؟
قد نظن ذلك... لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا وإلهامًا
في هذه المقالة، أدعو القارئ لاكتشاف العالم المخفي "ما وراء الأبجدية"، حيث تبدأ التحديات الحقيقية لمتعلمي العربية كلغة ثانية
الصدمة الثقافية، المفردات غير القابلة للترجمة، اللهجات المتعددة، والمفاهيم التي لا تقال... بل تُشعَر
أشارككم بعضًا من مشاهداتي في فصول جمعت طلابًا من أكثر من 30 جنسية، وسأعرض كيف تحوّلت هذه التحديات إلى فرص للإبداع، حين يُفكّر المعلم خارج إطار القاعدة
المقال لا يكتفي بوصف العقبات، بل يقدّم تأملات تربوية في كيفية تحويل لحظات الإحباط إلى محطات نمو، ويطرح أفكارًا عن التعليم بالتجربة، باللعب، وباللمسة الإنسانية التي لا توجد في أي تطبيق
اقرأ المقال إن كنتَ معلّمًا أو مهتمًا، أو حتى طالبًا مرّ بتجربة تعلم لغة جديدة وشعر أنه أمام "جدار غير مرئي"